The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing
The smart Trick of التعلق العاطفي المفرط That No One is Discussing
Blog Article
تعتبر المخططات غير القادرة على التكيف غير قادرة وظيفياً من حيث إنها تجعل الأفراد يشعرون بالتهديدات في المواقف التي لا يوجد فيها تهديد ويحافظون على أنواع معينة من العلاقات أو أنماط الارتباط.
كما يمكن استخدام استبيانات كطريقة للتشخيص. هناك ما يسمى بالمقابلة العائلية لتقييم الارتباط العاطفي وهو عبارة عن مجموعة من الأسئلة مصممة لتقييم جودة العلاقات المبكرة التي كانت لدى البالغين مع مقدمي الرعاية الرئيسيين. من خلال هذا التقييم، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين:
بعد التعرف على خطوات تجاوز التعلق المرضي من قبل فسرلي، تأتي أهمية بناء الثقة بالنفس كخطوة أساسية لتحقيق الاستقلالية العاطفية والعيش بسعادة. تساعد الثقة بالنفس الأفراد في كسر قيود التعلق المفرط.
هذا الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق
دعنا نلقي نظرة أقرب على هذين النوعين من اضطرابات الارتباط وعلاقتها بالتعلق العاطفي المرضي.
على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.
«حدوتة كل ست».. أميرة عبد العظيم تكشف أسرار حواراتها مع كبار نجوم الفن
من أسباب التعلُّق العاطفي بالشريك تهميش الشخص المتعلق من قِبل المحيطين به من أهل وأصدقاء، وعدم وجود شخص يشعره بأهميته ووجوده باستثناء الشريك؛ مما يجعله يتعلق به امتناناً للقيمة التي منحه إياها والتي لم يسبق له أن شعر بها من قبل، ورد انقر على الرابط فعل على الاهتمام الذي يفتقر إليه والذي أعطاه إياه الشريك، فتصبح مشاعر تقدير الفرد لنفسه وأهميته مرتبطة بهذا الشخص؛ فيتعلق به لأنَّه يختبر في وجوده مشاعر إيجابية وقيمة لم يختبرها من قبل.
بعد التعرف على الآثار السلبية للتعلق المرضي، يصبح من الضروري اتخاذ خطوات عملية لتجاوزه. يمكن للأفراد العمل على تحسين جودة علاقاتهم من خلال خطوات بسيطة وفعّالة.
تعرف على طبيعة المرحلة والاضطرابات التي تحدث لك في هذه الفترة.
إنَّ التعلق العاطفي كما أسلفنا عائد في كثير من الأحيان إلى ضعف تقدير الفرد لذاته وربط قيمته برضى الشريك عنه؛ لذا نورد فيما يأتي بعض طرائق التخلص من التعلق العاطفي، والتي يمكن للفرد أن يطبقها على نفسه:
يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.
هؤلاء الأشخاص عادة ما يكونون قادرين على الحفاظ على استقلاليتهم العاطفية وفي نفس الوقت يقدرون أهمية وجود روابط عاطفية صحية.
قد يكون التعامل التعلق العاطفي المرضي أمرًا صعبًا، لكن من خلال تنفيذ استراتيجيات التكيف المختلفة، يمكن للأفراد العمل على إنشاء أنماط ارتباط أكثر تكيفًا.